شديد قناوي: استغناء الأهلي عني مفاجأة.. وأحمد أيوب السبب
25/07/2014 10:53 م
صوت التحرير:
صرح أحمد شديد قناوي لاعب نادي سموحة، في مداخلة هاتفية ببرنامج ''مساء الخير يا رمضان''، الذي يقدمه الكابتن أحمد شوبير، عبر فضائية ''سي بي سي تو''، إن قرار استبعاده من منتخب مصر مثّل مفاجأة له، رغم أنه كان يلعب مع النادي الأهلي كأساسي، ولعب مع المنتخب حتى 3 شهور ماضية، موضحا أنه كي يتم الحكم على لاعب بالإستبعاد يكون هذا اللاعب لا يلعب أو يؤثر في المنتخب.
وقال: ''قرار الاستغناء عني من الأهلي أعتقد أن كابتن أحمد أيوب مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي وراءه بصورة متوقعة، لأنه أوصل كلام غير منضبط عني، وعلاقتي مع أيوب كان أفضل علاقة، وأخر الفترات لا أعلم ما حدث وتسبب في هذا، وأنا عمري ما قمت بعمل مشكلات مع الأهلي''.
وأضاف: ''لن أندم على لعبي بالأهلي، بسبب جماهير النادي، وهو بيتي وسيظل بيتي، وستظل علاقتي بهم، ولكن رحيلي هكذا إهانة، ولم أسأل عن مستحقاتي، والنقود ليست كل شئ، بل حب الجماهير، ونادي سموحة نادي كبير، وفرج عامر رجل محترم ويعلم قيمتي ويقدرني جيدا، وأتمنى أن أكون عند حسن ظنه، وأتمنى أن أخوض معه التجربة كاملة، وقادرين على عمل موسم جيد هذا العام''.
صرح أحمد شديد قناوي لاعب نادي سموحة، في مداخلة هاتفية ببرنامج ''مساء الخير يا رمضان''، الذي يقدمه الكابتن أحمد شوبير، عبر فضائية ''سي بي سي تو''، إن قرار استبعاده من منتخب مصر مثّل مفاجأة له، رغم أنه كان يلعب مع النادي الأهلي كأساسي، ولعب مع المنتخب حتى 3 شهور ماضية، موضحا أنه كي يتم الحكم على لاعب بالإستبعاد يكون هذا اللاعب لا يلعب أو يؤثر في المنتخب.
وقال: ''قرار الاستغناء عني من الأهلي أعتقد أن كابتن أحمد أيوب مدرب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي وراءه بصورة متوقعة، لأنه أوصل كلام غير منضبط عني، وعلاقتي مع أيوب كان أفضل علاقة، وأخر الفترات لا أعلم ما حدث وتسبب في هذا، وأنا عمري ما قمت بعمل مشكلات مع الأهلي''.
وأضاف: ''لن أندم على لعبي بالأهلي، بسبب جماهير النادي، وهو بيتي وسيظل بيتي، وستظل علاقتي بهم، ولكن رحيلي هكذا إهانة، ولم أسأل عن مستحقاتي، والنقود ليست كل شئ، بل حب الجماهير، ونادي سموحة نادي كبير، وفرج عامر رجل محترم ويعلم قيمتي ويقدرني جيدا، وأتمنى أن أكون عند حسن ظنه، وأتمنى أن أخوض معه التجربة كاملة، وقادرين على عمل موسم جيد هذا العام''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق