كتب : طارق الكرداوىما شافهوهمش وهما بيسرقواشافوهم وهما بيتعاتبوا أجمل حاجة في ظل الحرية سيفضح كل فاسد الفاسدين الآخرين أملاً في أن يبرأ نفسه ولن يتبقى إلا الشريف الحقيقي الذي لن يستطيع أن يمسه أحد وذلك لأنه حقيقي شريفللاسف الاستاذ محمودسعد بعد ما عمل الحلقه دى وضحت حقيقته وانه من اللى ركبو الموجه على حساب شهداء التغيير لاحظنا انه اول ما الوزير انس الفقى قال انه بياخد 8 مليون جنيها مرتبه وش محمود سعد اتلون ودى حقيقه دا شخص مش من الثوار .. ازاى ينادى بعداله اجتماعيه ومرتبه من 8 الى 15 مليون وكمان شمتان فى اعوان النظام مع انه اول مستفيد من النظام بملاينه وكمان بيتهم الاستاذ المناوى بانه موظف طيب نقول ايه على الاستاذ محمود سعد لما عمل حواره مع علاء مبارك وزوجته وكان بيوطى ادامهم وعمال ينش الدبان من على وش علاء مبارك كانه خدام له ..محمود سعد ده أنتهازى كبير و دايما فى البرنامج بتاعهيردد شعارات وطنية و اللى بيتفرج عليه بيحس انها مش من قلبه أو هو اصلا مقتنع بيها فيشعر المتفرج عليه بانه وصولى ياريت يمشى من التليفزيون الراجل ده صاحب الوطنية الزائفة يريد ان يشعرك هذا صاحب الملايين و جايز المليارات بانه مع الشعب الغلبان و كانه واحد منهم فعلا قد تخدع الناس بعض الوقت و لكن بالتاكيد ليس طول الوقتأرحل يا مزموم عن الناس و عن البرنامج اللى بيدخل 100 مليون للتليفزيون ينفقون على المسلسلات و أفلام الهلس و تتطلع أنت كل يوم تقول لنا الناس مش لقيه تاكل اتبرعوا و احنا مش لقيين ناكل و عاوزين اللى يتبرع لنا تخيل لو إيراد البرنامج ده يا وطنى أوى كان بيخصص للناس الغلابة اللى انت عامل انك حاسس بيهمحسبى الله و نعم الوكيل فيك و انت بتطلع تضحك مع الجندى فى الفقرة الدينية اللى مش بنطلع احنا منها بمعلومه دينية واحدة توحد ربنا من كتر الهزار بتاعكم كل ده علشان تجيبه فى البرنامج عندك و هو ياخذك فى المنام عندة ربنا ياخذكم انتم الاتنيناللهم اهلك الظالمين بالظالمين من سعد للفقى ياقلبى لاتحزن الكل بيرقص فيه الى بيرقص بالكلمه واللى بيرقص على واحده ونص لكن اعلمو ايها الراقصون ان المؤمن كيس فطن ويعلم الغث من الثمين ولا عزاء للمنافقين الضالين المضللين حرام والله الظلم اللي في البلد ده فيه ناس مرتبها 200 جنيه يا عالم الناس دي بتاخد الفلوس دي ليه حد يفهمني الشباب نايمين في بيوتهم مش لاقيين حسبي الله ونعم الوكيل ااااااااه يا مصر يا ام الد..العجاااااايب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق